قامت مجموعة القراصنة Anonymous بمفاجأة الحكومة التركية عبر شنّ هجوم عنيف على خوادمها ، و قد جاء هذا الهجوم على خوادم الحكومة التركيى من طرف مجموعة قراصنة الـ Anonymous كرد فعل من المجموعة على ما تقوم به تركيا من دعم لتنظيم الدولة الإسلامية داعش ،
حيث أفادت مجموعة القراصنة بأن تركيا تقوم بدعم داعش عن طريق تزويد هذه الأخيرة بالنفط و الغاز في الخفاء و بطرق غير شرعية و قانونية . و قد كانت مجموعة قراصنة الأنونيموس قد قامت في وقت سابق من خلال تصريح لها تقوم فيه بتهديد كل من يقوم بدعم تنظيم الدولة الإسلامية داعش ، حيث أفادت مجموعة القراصنة المجهولين في التصريح بأنها لن ترحم أي جهة حكومية أو مؤسسة تقوم بتدعيم داعش بأي شكل من الأشكال ، كما وعدت مجموعة القراصنة كل من يفعل ذلك بهجوم عنيف عليه و الإطاحة به و هذا ما فعلته بالظبط مع الحكومة التركية.
وقد عرقلة أغلب الخدمات التي توفرها الحكومة التركية كما أدى إلى إيقاف بعضها و خصوصا على مستوى الإتصالات ، و لكن رغم أن مجموعة الأنونيموس قد قامت بالهجوم إلكترونيا على أغلب المواقع التابعة للمؤسسات و الحكومات و الشركات التركية ، إلى أن مجموعة قراصنة الأنونيموس ليست المصدر الوحيد لهذه الهجمات ، حيث تبين للحكومة التركية بأنها قد تعرضت لهجومين و ليس واحد فقط ! حيث إتضح أن هناك ايضا قراصنة روس قاموا بشن هجومات على خوادم تركيا جنبا إلى جنب مع الأنونيموس.
حيث أفادت مجموعة القراصنة بأن تركيا تقوم بدعم داعش عن طريق تزويد هذه الأخيرة بالنفط و الغاز في الخفاء و بطرق غير شرعية و قانونية . و قد كانت مجموعة قراصنة الأنونيموس قد قامت في وقت سابق من خلال تصريح لها تقوم فيه بتهديد كل من يقوم بدعم تنظيم الدولة الإسلامية داعش ، حيث أفادت مجموعة القراصنة المجهولين في التصريح بأنها لن ترحم أي جهة حكومية أو مؤسسة تقوم بتدعيم داعش بأي شكل من الأشكال ، كما وعدت مجموعة القراصنة كل من يفعل ذلك بهجوم عنيف عليه و الإطاحة به و هذا ما فعلته بالظبط مع الحكومة التركية.
وقد عرقلة أغلب الخدمات التي توفرها الحكومة التركية كما أدى إلى إيقاف بعضها و خصوصا على مستوى الإتصالات ، و لكن رغم أن مجموعة الأنونيموس قد قامت بالهجوم إلكترونيا على أغلب المواقع التابعة للمؤسسات و الحكومات و الشركات التركية ، إلى أن مجموعة قراصنة الأنونيموس ليست المصدر الوحيد لهذه الهجمات ، حيث تبين للحكومة التركية بأنها قد تعرضت لهجومين و ليس واحد فقط ! حيث إتضح أن هناك ايضا قراصنة روس قاموا بشن هجومات على خوادم تركيا جنبا إلى جنب مع الأنونيموس.