و قد احتلت حسابات منظمة العفو الدولية المعروفة اختصاراً ب امنستي بالاضافة الى منظمة اليونسيف التابعة للامم المتحدة و المكلفة برعاية الطفولة راس القائمة التي تعرضت لهذه الموجة و كانت ضحية لها حيث تم نشر العديد من التغريدات باللغة التركية عليها .
و قد كشفت العديد من المنابر التقنية ان جماهة تركية مساندة لرجب طيب اردوغان و الحكومة التركية هي التي تقف وراء هذه الهجمة مضيفة في ذات نفسه ان التحريات لازالت قائمة على قدم وساق لتحديد حيثيات هذه الحملة و التصرف معها بما يقتضيه القانون .